
جيش الطين في شيآن، الصين
صورة فوتوغرافية بواسطة xiquinhosilva تم ترخيص هذا الملف بموجب رخصة المشاع الإبداعي المنسوبة 2.0 العامة .
ماذا نفعل؟
تقف وراء علامة "أسبوع المتاحف" جمعية غير ربحية تُدعى "شبكة الثقافة من أجل القضايا". تُكرّس "شبكة الثقافة من أجل القضايا" جهودها لتسخير قوة الثقافة لإحداث التغيير الاجتماعي، وتعزيز الشمولية، وإبراز الدور المهم للمؤسسات الثقافية في مجتمعاتنا. من خلال توحيد المتاحف والجهات الفاعلة الثقافية عالميًا، تهدف المنظمة إلى إحداث تأثير هادف، ورفع مستوى الوعي بالقضايا المُلحّة، وبناء جسور التواصل بين الثقافة والمجتمع. تأسست عام ٢٠١٧، ومقرها باريس، فرنسا.
تنظيم صوت المتاحف من أجل التأثير الاجتماعي: أسبوع المتاحف، الأسبوع الدولي للمتاحف

أسبوع المتاحف مبادرة عالمية أُطلقت عام ٢٠١٤ بدعم من اليونسكو. تُنظّمها شبكة الثقافة من أجل القضايا، وتسعى إلى تعزيز الأثر الاجتماعي للمحتوى الثقافي. يدعمها شركاء مرموقون مثل تويتر ومؤسسة شانيل. يُحشد أسبوع المتاحف شبكة دولية من المتاحف والفنانين، بمشاركة أكثر من ٣٦ ألف مستخدم فريد بحلول عام ٢٠٢٤.




دعم عمال المتاحف والفنانين في جميع أنحاء العالم

إلى جانب أسبوع المتاحف، تُعدّ مجلتنا منارةً دائمةً للتأثير. على مدار العام، تنشر المجلة مقابلاتٍ ومقالاتٍ ورؤىً من روّاد الثقافة والفنانين وغيرهم من المبدعين. تُمكّننا هذه المنصة من الحفاظ على حضورٍ دائمٍ في الحوار الثقافي، مُقدّمةً نصائحَ عمليةً للمشاركة الرقمية، ومُسلّطةً الضوء على قصص النجاح، ومُتعمقةً في مواضيعَ رئيسيةٍ تُهمّ المجتمع الثقافي وعامة الناس.
مجلة "أسبوع المتاحف" مطبوعة مرموقة تُعنى بعالم الفن والثقافة والتراث النابض بالحياة. وبصفتها صوتًا لمجتمع المعارض والمكتبات والمحفوظات والمتاحف (GLAM)، تُقدم المجلة رؤىً معمقة وقصصًا شيقة وأحدث التوجهات في القطاع الثقافي. مجلة "أسبوع المتاحف" ليست مجرد مجلة، بل هي مورد أساسي ونقطة التقاء للمتخصصين والمتحمسين الشغوفين بالحفاظ على تراثنا الثقافي العالمي والاحتفاء به.
عرض
أطلقنا أيضًا معرضًا مُخصصًا للتنوع البيولوجي، مُصممًا للسفر حول العالم، مُعززًا دور الثقافة والفنانين في رفع مستوى الوعي العام بالقضايا البيئية. يُذكرنا هذا المعرض بأهمية دور الثقافة في معالجة بعضٍ من أكثر قضايا عصرنا إلحاحًا، مُعززًا فهمًا أعمق لارتباطنا بالطبيعة.
يتجاوز تأثير هذا المعرض مجرد عرض الأعمال الفنية؛ فهو يهدف إلى إشراك الجمهور في حوار حول التنوع البيولوجي والبيئة، مشددًا على قدرة الفن على التأثير في الناس وإلهامهم للعمل. مع كل دورة تُقام في مدن مختلفة (مثل باريس ولشبونة)، يتوسع المعرض، ويشارك فيه المزيد من الفنانين، ويتوسع نطاقه وتأثيره.
